التسلط يصنعه وهم نظرتنا الفوقية لمن حولنا وإحساسنا الزائف بأن عقولنا أقدر على تصريف مصائرنا ومصائر من حولنا بقوة تجعلنا نتحول إلى مرحلة العدوانية المدمرة حينما صرخت بهم قائلاً : إن الصخور لا تنضح لبناً
قالوا :أنت سوداوي يائس. وعليك أن تدرك بأنك قد تسمع بأن البقر ينضح زيتاً فلا تكذب محدثك حتى تستطيع أن تعيش بيننا
فصرخت قائلاً: هذا كله يرفضه المنطق
قالوا: لا مكان لك بيننا في زمن منطقه الأوحد هو المال وكل
شيء في سبيل الحصول عليه سوف يكون منطقياً والشيء اللامنطقي والمرفوض هو أن تكون خال الجيوب في هذا الزمان وليس مهماً إن كان معك
المال إن كنت قرداً أو إنسانا
لم أجد عقرباً يجمع عسلاً. فكيف تحاولون إقناعي بعكس حقائق الأشياء
إن عود ثقاب صغير لا تأبه له قد يشعل غابة عظيمة فيحيلها رماداً
قالت: إن أبي رجل من ورق تقوده أمي كيفما تشاء وأمي منقادة لأخي الصغير في كل ما يشاء وان لم يكن أبي صاحب قرار الآن سوف
تدفعني أمي بتسلطها إلى الجحيم
لم يقل لها لحظتها شيئاً ولكن بعد عام واحد صدقت نبوءة الفتاة
الحب يوقظ في الأنثى الأمومة الكامنة ولولا الحب لأنقرض الإنسان وإن ممارسات البذخ وغلاء المهور مجلبة لأعظم الآثام والفساد والشرور
الحب يرتقي بإنسانية الإنسان والحقد يهدم كل عال من البنيان
والفلسفة هي سبر أغوار الأشياء للوصول إلى جوهرها بأبعاده المتناهية والحكم الدقيق النافذ بعمق عليها رغم أنها قد عميت عنها
الأبصار واستعبدتها العقول القاصرة عن الإدراك
لكن القلب مرآة الروح والعقل مرآة القلب والذوق ميزان تلقيات الروح يؤكد يقين أو عدم يقين اللامدركات التي عجز العقل عن تصور تبيانها
فليس كنفيسٍ أضر على نفسي من نفسي
والسعادة الحقيقية سلام يغمر النفس وسكينة في القلب وطوفان من مشاعر الحب لكل الإنسانية وإدراك عميق لمعاني الحياة وأبعادها
والصباح الجميل لا يكون جميلاً إلا بالكيفية التي نستقبله بها
والرجولة هي جوهر القدرة على التحمل لحماقات الآخرين وعدم الانحناء أمام نوازع النفس فالعزف على القانون يتيح للعازف وحده الارتقاء والتلذذ والاستفادة من عذابات الآخرين ومصائرهم بلا إحساس
وإن قمة الارتقاء صدق علاقة الإنسان بالسماء
وحب السيطرة والتملك دليل على وجود النفس الناقصة والتي تبحث عن السيادة لتخفي وضاعتها وضعفها فحينما نكون قادرين على الانتصار على أنفسنا سوف يتحطم طوق الرهبة وينتهي كل شيء فاشل في حياتنا إلى الأبد والأطفال أوعية نقية طاهرة ويكتنفها الحب والسلام فعلام نشحنها بالكراهية والبغضاء ونلوث السلام في هذا العالم
إن عشق الاستعراض والمظاهر من مستلزمات العواهر
وقلة الموارد وكثرة متطلبات النساء يهدم بناء الأسرة ويزيد في نسبة الجرائم في المجتمع
أقول لكم اقرؤوا واسمعوا جيداً فمن يثرثر كثيراً لا يحب سوى سماع صوت نفسه وأقول لكم تعلموا كي تكونوا علماء ولكي لا يبقى أحدكم في مغاور ظلمات الجهل وأقول اسمعوا بقلوبكم وأرواحكم صوت الكلمات التي منحتكم السماء إياها والمترنمة بمجد الله لأنها طريق الحقيقة.
قالوا :أنت سوداوي يائس. وعليك أن تدرك بأنك قد تسمع بأن البقر ينضح زيتاً فلا تكذب محدثك حتى تستطيع أن تعيش بيننا
فصرخت قائلاً: هذا كله يرفضه المنطق
قالوا: لا مكان لك بيننا في زمن منطقه الأوحد هو المال وكل
شيء في سبيل الحصول عليه سوف يكون منطقياً والشيء اللامنطقي والمرفوض هو أن تكون خال الجيوب في هذا الزمان وليس مهماً إن كان معك
المال إن كنت قرداً أو إنسانا
لم أجد عقرباً يجمع عسلاً. فكيف تحاولون إقناعي بعكس حقائق الأشياء
إن عود ثقاب صغير لا تأبه له قد يشعل غابة عظيمة فيحيلها رماداً
قالت: إن أبي رجل من ورق تقوده أمي كيفما تشاء وأمي منقادة لأخي الصغير في كل ما يشاء وان لم يكن أبي صاحب قرار الآن سوف
تدفعني أمي بتسلطها إلى الجحيم
لم يقل لها لحظتها شيئاً ولكن بعد عام واحد صدقت نبوءة الفتاة
الحب يوقظ في الأنثى الأمومة الكامنة ولولا الحب لأنقرض الإنسان وإن ممارسات البذخ وغلاء المهور مجلبة لأعظم الآثام والفساد والشرور
الحب يرتقي بإنسانية الإنسان والحقد يهدم كل عال من البنيان
والفلسفة هي سبر أغوار الأشياء للوصول إلى جوهرها بأبعاده المتناهية والحكم الدقيق النافذ بعمق عليها رغم أنها قد عميت عنها
الأبصار واستعبدتها العقول القاصرة عن الإدراك
لكن القلب مرآة الروح والعقل مرآة القلب والذوق ميزان تلقيات الروح يؤكد يقين أو عدم يقين اللامدركات التي عجز العقل عن تصور تبيانها
فليس كنفيسٍ أضر على نفسي من نفسي
والسعادة الحقيقية سلام يغمر النفس وسكينة في القلب وطوفان من مشاعر الحب لكل الإنسانية وإدراك عميق لمعاني الحياة وأبعادها
والصباح الجميل لا يكون جميلاً إلا بالكيفية التي نستقبله بها
والرجولة هي جوهر القدرة على التحمل لحماقات الآخرين وعدم الانحناء أمام نوازع النفس فالعزف على القانون يتيح للعازف وحده الارتقاء والتلذذ والاستفادة من عذابات الآخرين ومصائرهم بلا إحساس
وإن قمة الارتقاء صدق علاقة الإنسان بالسماء
وحب السيطرة والتملك دليل على وجود النفس الناقصة والتي تبحث عن السيادة لتخفي وضاعتها وضعفها فحينما نكون قادرين على الانتصار على أنفسنا سوف يتحطم طوق الرهبة وينتهي كل شيء فاشل في حياتنا إلى الأبد والأطفال أوعية نقية طاهرة ويكتنفها الحب والسلام فعلام نشحنها بالكراهية والبغضاء ونلوث السلام في هذا العالم
إن عشق الاستعراض والمظاهر من مستلزمات العواهر
وقلة الموارد وكثرة متطلبات النساء يهدم بناء الأسرة ويزيد في نسبة الجرائم في المجتمع
أقول لكم اقرؤوا واسمعوا جيداً فمن يثرثر كثيراً لا يحب سوى سماع صوت نفسه وأقول لكم تعلموا كي تكونوا علماء ولكي لا يبقى أحدكم في مغاور ظلمات الجهل وأقول اسمعوا بقلوبكم وأرواحكم صوت الكلمات التي منحتكم السماء إياها والمترنمة بمجد الله لأنها طريق الحقيقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق